|
مع الإمام جعفر الصادق
قال الشيخ شمس الدين محمد بن مكى: نقلت من خط الشيخ أحمد الفراهانى
الجروب العام |
||
![]() |
||
صحابة أحمد
أخرج ابن جريج وابن أبى حاتم عند السدى فى قوله تعالى:
﴿كنتم خير أمة
أَخرجت للناس﴾
آل عمران
(110)
قال قال عمر بن الخطاب
وعن ابن جرير عن قتادة
وأخرج أبو نعيم فى الحلية عن ابن مسعود
وأخرج أبونعيم أيضاً عن عبد الله بن عمر
وأخرج أيضاً عن ابن مسعود
وأخرج ابن أبى الدنيا عن أبى أراكة يقول: صليت مع علىٍّ
وأخرج الطبرانى عن ربعى بن حراش قال: استأذن عبد الله بن عباس على
معاوية
قال معاوية: فما تقول فى عمر بن الخطاب؟ قال: (رحم الله أبا حفص، كان والله حليف الإسلام، ومأوى الأيتام، ومحل الإيمان، ومعاذ الضعفاء، ومعقل الحنفاء، للخلق حصناً وللناس عوناً، قام بحق الله صابراً محتسباً حتى أظهر الله الدين وفتح الديار، وذكر الله فى الأقطار والمناهل وعلى التلال وفى الضواحى والبقاع، وعند الخنى - أى الفحش فى القول والفعل - وفى الشدة والرخاء شكوراً، ولله فى كل وقت وأوان ذكوراً، فأعقب الله من يبغضه اللعنة إلى يوم الحسرة). قال معاوية: فما تقول فى عثمان بن عفان؟ قال: (رحم الله أبا عمرو كان والله أكرم الحفدة، وأوصل البررة، وأصبر الغزاة، هجاداً بالأسحار، كثير الدموع عند ذكر الله، دائم الفكر فيما يعنيه الليل والنهار، ناهضاً إلى كل مكرمة، يسعى إلى كل منجية، فراراً من كل موبقة، وصاحب الجيش والبئر، وختن المصطفى على أبنتيه، فأعقب الله من سبه الندامة إلى يوم القيامة). قال معاوية: فما تقول فى علىّ بن أبى طالب؟ قال: (رحم الله أبا الحسن، كان والله علم الهدى، وكهف التقى، ومحل الحجى، وطود البهاء، ونور السرى فى ظلم الدجى، داعياً إلى المحجة العظمى، عالماً بما فى المصحف الأولى، وقائماً بالتأويل والذكرى، متعلقاً بأسباب الهدى، تاركاً للجور والأذى، وحائداً عن طرقات الردى، وخير من آمن وأتقى، وسيد من تقمص وارتدى، وأفضل من حج وسعى، وأسمح من عدل وسوى، وأخطب أهل الدنيا إلا الأنبياء والنبى المصطفى، وصاحب القبلتين، فهل يوازيه موحد؟ وزوج خير النساء، وأبو السبطين، لم تر عينى مثله ولا ترى إلى يوم القيامة واللقاء، من لعنه فعليه لعنة الله والعباد إلى يوم القيامة). من كتاب حياة الصحابة للعلامة الشيخ محمد يوسف الكاندهلوى المحبة فى الله |
||
أبو الدحداح
كان الرسول
فقال ابا الدحداح للرجل: أتعرف بستانى يا هذا؟ فقال الرجل: نعم.
فمن فى المدينه لا يعرف بستان ابا الدحداح ذو الستمائة نخله والقصر
المنيف والبئر العذب والسور الشاهق حوله، فكل تجار المدينه يطمعون
فى تمر ابا الدحداح من شده جودته. أحمد الحسينى |
||
![]() |
||
![]() |
||
من أراد الاستزادة فى هذا الموضوع فليتتبع صفحات الصحابة فى موقع الأحباب أسرة التحرير
|